The 2-Minute Rule for البحث عن وظيفة



وبالإضافة الى ما ذكرناه يجب الانتباه الى نسب الاقتباس التي تسمح بها الجهة التي يقدم اليها البحث العلمي

كل يوم، يقوم أهم أصحاب العمل في المنطقة بإضافة آلاف الوظائف الشاغرة على المنصة الحائزة على جوائز عدة.

ولكن كم عدد الوظائف الشاغرة لدى الأقارب والأصدقاء؟ ألن يكون عليك البحث عن الوظيفة لسنوات؟

فهو بحاجة الى مراجعة الكثير من المصادر والمراجع في دراسته، وهو ما يزيد من التراكم المعرفي لدى الباحث.

بيت.كوم هو أكبر موقع للوظائف في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وهو صلة الوصل بين الباحثين عن عمل وأصحاب العمل الذين ينوون التوظيف.

وهو ما يستلزم من الطالب أو الباحث العلمي ان يطلع بشكل مسبق على هذه الشروط لتكييف دراسته معها.

آملين أن نكون قد وفقنا في تقديم المعلومات المفيدة لطلابنا الاعزاء.

ومن الأخطاء التي يقع فيها الباحثون أثناء كتابتهم المقدمة:

كما أن الحيادية والموضوعية في اختيار الاداة الدراسية (استبيان، مقابلة، ملاحظة، اختبار) شرط اساسي للوصول الى المعلومات والبيانات الدقيقة،

أهمية كتابة البحث العلمي بالنسبة للطالب او الباحث العلمي:

لماذا؟ لأن لا أحد يحب البكائين والثرثارين. إذا كنت تعمل في الشركة "منذ زمن طويل، ولكنك لم تحقق راتباً أعلى ونمواً وظيفياً"، فهناك بعض الأسئلة التي تظهر. ماذا فعلت لتحقيقها باستثناء سؤال رئيسك في العمل؟ هل كنت ناجحًا حقًا إذا تمت ترقية أشخاص آخرين لسنوات بدلاً منك؟ لهذا السبب قبل أن تبدأ في انتقاء صاحب العمل السابق أو الحالي بشكل ممتع، يجب أن تقرر ما إذا كان هذا الأمر أكثر أهمية بالنسبة لك من الحصول على وظيفة في هذه الشركة. إذا كان الأمر كذلك، فاستمر.

والذي يصل في بعض الابحاث والابتكارات المهمة جداً الى حصول الباحث على مبالغ مالية ضخمة للغاية.

أكثر ما يهم أصحاب العمل مدى احترامك للوقت وتقديرك لموعدك وأسوأ ما يمكن القيام به هو أن تتأخر عن موعد مقابلة الأخطاء الشائعة عند البحث عن وظيفة العمل وترك المسؤول عن التوظيف ينتظر قدومك، فالتأخر كفيل بأن يجعل ملفك مرفوض لذلك من المهم أن تخرج من منزلك باكراً حتى تصل إلى مقر الشركة قبل ربع ساعة من موعد المقابلة، سيترك هذا انطباع إيجابي عنك.

كل شخص يحلم في إيجاد وظيفة تناسب إمكاناته ومؤهلاته العلمية لكن قد تمرّ سنوات طويلة حتى يتمكّن من تحقيقه حلمه، وللأسف الكثير من الناس يبحثون عن وظيفة محدّدة فقط ويفضلون الجلوس في المنزل إلى أن يجدوها وهذا ما يحرمهم من فرصة الانخراط في بيئة العمل واكتساب المهارات التي تؤهلهم للحصول على ما يريدونه.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *